
٢٦
فلَمّا
رأى
يَسوعُ
أُمَّهُ،
والتِّلميذَ
الّذي
كانَ
يُحِبُّهُ
يو ١٣: ٢٣ وكانَ مُتَّكِئًا في حِضنِ يَسوعَ واحِدٌ مِنْ تلاميذِهِ، كانَ يَسوعُ يُحِبُّهُ.
يو ٢٠: ٢ فرَكَضَتْ وجاءَتْ إلَى سِمعانَ بُطرُسَ وإلَى التِّلميذِ الآخَرِ الّذي كانَ يَسوعُ يُحِبُّهُ، وقالَتْ لهُما: «أخَذوا السَّيِّدَ مِنَ القَبرِ، ولَسنا نَعلَمُ أين وضَعوهُ!».
يو ٢١: ٧، ٢٠، ٢٤ فقالَ ذلكَ التِّلميذُ الّذي كانَ يَسوعُ يُحِبُّهُ لبُطرُسَ: «هو الرَّبُّ!». فلَمّا سمِعَ سِمعانُ بُطرُسُ أنَّهُ الرَّبُّ، اتَّزَرَ بثَوْبِهِ، لأنَّهُ كانَ عُريانًا، وألقَى نَفسَهُ في البحرِ.فالتَفَتَ بُطرُسُ ونَظَرَ التِّلميذَ الّذي كانَ يَسوعُ يُحِبُّهُ يتبَعُهُ، وهو أيضًا الّذي اتَّكأ علَى صَدرِهِ وقتَ العَشاءِ، وقالَ: «يا سيِّدُ، مَنْ هو الّذي يُسَلِّمُكَ؟».هذا هو التِّلميذُ الّذي يَشهَدُ بهذا وكتَبَ هذا. ونَعلَمُ أنَّ شَهادَتَهُ حَقٌّ.
واقِفًا،
قالَ
لأُمِّهِ:
«يا
امرأةُ،
يو ٢: ٤ قالَ لها يَسوعُ: «ما لي ولكِ يا امرأةُ؟ لم تأتِ ساعَتي بَعدُ».
هوذا
ابنُكِ».

تم النسخ
تمت الاضافة الى اعجاباتك
تم حفظ التعليق بنجاح
اسم الموضوع قصير
حدث خطأ؛ الرجاء المحاولة مرة اخرى
تم انشاء موضوع جديد
تم الإضافة إلى الموضوع
تم الإزالة من الموضوع
لقد وصلت الى الحد الاقصى لعدد الحروف
حفظ التعليق
لم يتم حفظ التعليق، هل تريد تأكيد الحفظ؟
تم النسخ
تم نسخ التعليق بنجاح
حذف التعليق
هل أنت متأكد أنك تريد حذف هذا التعليق؟
تم حذف التعليق بنجاح
تعديل الموضوع
تم تعديل اسم الموضوع بنجاح
تم حذف الموضوع بنجاح
حذف الموضوع
هل أنت متأكد من رغبتك في حذف هذا الموضوع؟