٥
والرَّجاءُ
لا
يُخزي،
لا يخزي أي لا يجعل الإنسان يخجل.
في ١: ٢٠ حَسَبَ انتِظاري ورَجائي أنّي لا أُخزَى في شَيءٍ، بل بكُلِّ مُجاهَرَةٍ كما في كُلِّ حينٍ، كذلكَ الآنَ، يتَعَظَّمُ المَسيحُ في جَسَدي، سواءٌ كانَ بحياةٍ أم بموتٍ.
لا يخزي أي لا يجعل الإنسان يخجل.
في ١: ٢٠ حَسَبَ انتِظاري ورَجائي أنّي لا أُخزَى في شَيءٍ، بل بكُلِّ مُجاهَرَةٍ كما في كُلِّ حينٍ، كذلكَ الآنَ، يتَعَظَّمُ المَسيحُ في جَسَدي، سواءٌ كانَ بحياةٍ أم بموتٍ.
لأنَّ
مَحَبَّةَ
اللهِ
قد
انسَكَبَتْ
في
قُلوبنا
بالرّوحِ
القُدُسِ
المُعطَى
لنا.
٢كو ١: ٢٢ الّذي خَتَمَنا أيضًا، وأعطَى عَربونَ الرّوحِ في قُلوبنا.
غل ٤: ٦ ثُمَّ بما أنَّكُمْ أبناءٌ، أرسَلَ اللهُ روحَ ابنِهِ إلَى قُلوبكُمْ صارِخًا: «يا أبا الآبُ».
أف ١: ١٣، ١٤ الّذي فيهِ أيضًا أنتُمْ، إذ سمِعتُمْ كلِمَةَ الحَقِّ، إنجيلَ خَلاصِكُمُ، الّذي فيهِ أيضًا إذ آمَنتُمْ خُتِمتُمْ بروحِ المَوْعِدِ القُدّوسِ،الّذي هو عُربونُ ميراثِنا، لفِداءِ المُقتَنَى، لمَدحِ مَجدِهِ.
٨
ولكن
اللهَ
بَيَّنَ
مَحَبَّتَهُ
لنا،
لأنَّهُ
ونَحنُ
بَعدُ
خُطاةٌ
ماتَ
المَسيحُ
لأجلِنا.
يو ١٥: ١٣ ليس لأحَدٍ حُبٌّ أعظَمُ مِنْ هذا: أنْ يَضَعَ أحَدٌ نَفسَهُ لأجلِ أحِبّائهِ.
١بط ٣: ١٨ فإنَّ المَسيحَ أيضًا تألَّمَ مَرَّةً واحِدَةً مِنْ أجلِ الخطايا، البارُّ مِنْ أجلِ الأثَمَةِ، لكَيْ يُقَرِّبَنا إلَى اللهِ، مُماتًا في الجَسَدِ ولكن مُحيًى في الرّوحِ،
١يو ٣: ١٦ بهذا قد عَرَفنا المَحَبَّةَ: أنَّ ذاكَ وضَعَ نَفسَهُ لأجلِنا، فنَحنُ يَنبَغي لنا أنْ نَضَعَ نُفوسنا لأجلِ الإخوَةِ.
١يو ٤: ٩، ١٠ بهذا أُظهِرَتْ مَحَبَّةُ اللهِ فينا: أنَّ اللهَ قد أرسَلَ ابنَهُ الوَحيدَ إلَى العالَمِ لكَيْ نَحيا بهِ.في هذا هي المَحَبَّةُ: ليس أنَّنا نَحنُ أحبَبنا اللهَ، بل أنَّهُ هو أحَبَّنا، وأرسَلَ ابنَهُ كفّارَةً لخطايانا.
تم النسخ
تمت الاضافة الى اعجاباتك
تم حفظ التعليق بنجاح
اسم الموضوع قصير
حدث خطأ؛ الرجاء المحاولة مرة اخرى
تم انشاء موضوع جديد
تم الإضافة إلى الموضوع
تم الإزالة من الموضوع
لقد وصلت الى الحد الاقصى لعدد الحروف
حفظ التعليق
لم يتم حفظ التعليق، هل تريد تأكيد الحفظ؟
تم النسخ
تم نسخ التعليق بنجاح
حذف التعليق
هل أنت متأكد أنك تريد حذف هذا التعليق؟
تم حذف التعليق بنجاح
تعديل الموضوع
تم تعديل اسم الموضوع بنجاح
تم حذف الموضوع بنجاح
حذف الموضوع
هل أنت متأكد من رغبتك في حذف هذا الموضوع؟