١٤
«المَجدُ
للهِ
في
الأعالي،
لو ١٩: ٣٨ قائلينَ: «مُبارَكٌ المَلِكُ الآتي باسمِ الرَّبِّ! سلامٌ في السماءِ ومَجدٌ في الأعالي!».
أف ١: ٦ لمَدحِ مَجدِ نِعمَتِهِ الّتي أنعَمَ بها علَينا في المَحبوبِ.
أف ٣: ١٠، ٢١ لكَيْ يُعَرَّفَ الآنَ عِندَ الرّؤَساءِ والسَّلاطينِ في السماويّاتِ، بواسِطَةِ الكَنيسَةِ، بحِكمَةِ اللهِ المُتَنَوِّعَةِ،لهُ المَجدُ في الكَنيسَةِ في المَسيحِ يَسوعَ إلَى جميعِ أجيالِ دَهرِ الدُّهورِ. آمينَ.
رؤ ٥: ١٣ وكُلُّ خَليقَةٍ مِمّا في السماءِ وعلَى الأرضِ وتَحتَ الأرضِ، وما علَى البحرِ، كُلُّ ما فيها، سمِعتُها قائلَةً: «للجالِسِ علَى العَرشِ ولِلخَروفِ البَرَكَةُ والكَرامَةُ والمَجدُ والسُّلطانُ إلَى أبدِ الآبِدينَ».
وعلَى
الأرضِ
السَّلامُ،
لو ١: ٧٩ ليُضيءَ علَى الجالِسينَ في الظُّلمَةِ وظِلالِ الموتِ، لكَيْ يَهديَ أقدامَنا في طريقِ السَّلامِ».
إش ٥٧: ١٩ خالِقًا ثَمَرَ الشَّفَتَينِ. سلامٌ سلامٌ للبَعيدِ ولِلقريبِ، قالَ الرَّبُّ، وسأشفيهِ.
رو ٥: ١ فإذْ قد تبَرَّرنا بالإيمانِ لنا سلامٌ مع اللهِ برَبِّنا يَسوعَ المَسيحِ،
أف ٢: ١٧ فجاءَ وبَشَّرَكُمْ بسَلامٍ، أنتُمُ البَعيدينَ والقريبينَ.
كو ١: ٢٠ وأنْ يُصالِحَ بهِ الكُلَّ لنَفسِهِ، عامِلًا الصُّلحَ بدَمِ صَليبِهِ، بواسِطَتِهِ، سواءٌ كانَ: ما علَى الأرضِ، أم ما في السماواتِ.
وبالناسِ
المَسَرَّةُ».
السرور، الرضى.
يو ٣: ١٦ لأنَّهُ هكذا أحَبَّ اللهُ العالَمَ حتَّى بَذَلَ ابنَهُ الوَحيدَ، لكَيْ لا يَهلِكَ كُلُّ مَنْ يؤمِنُ بهِ، بل تكونُ لهُ الحياةُ الأبديَّةُ.
٢كو ٥: ١٩ أيْ إنَّ اللهَ كانَ في المَسيحِ مُصالِحًا العالَمَ لنَفسِهِ، غَيرَ حاسِبٍ لهُمْ خطاياهُمْ، وواضِعًا فينا كلِمَةَ المُصالَحَةِ.
أف ٢: ٤، ٧ اللهُ الّذي هو غَنيٌّ في الرَّحمَةِ، مِنْ أجلِ مَحَبَّتِهِ الكَثيرَةِ الّتي أحَبَّنا بها،ليُظهِرَ في الدُّهورِ الآتيَةِ غِنَى نِعمَتِهِ الفائقَ، باللُّطفِ علَينا في المَسيحِ يَسوعَ.
٢تس ٢: ١٦ ورَبُّنا نَفسُهُ يَسوعُ المَسيحُ، واللهُ أبونا الّذي أحَبَّنا وأعطانا عَزاءً أبديًّا ورَجاءً صالِحًا بالنِّعمَةِ،
١يو ٤: ٩، ١٠ بهذا أُظهِرَتْ مَحَبَّةُ اللهِ فينا: أنَّ اللهَ قد أرسَلَ ابنَهُ الوَحيدَ إلَى العالَمِ لكَيْ نَحيا بهِ.في هذا هي المَحَبَّةُ: ليس أنَّنا نَحنُ أحبَبنا اللهَ، بل أنَّهُ هو أحَبَّنا، وأرسَلَ ابنَهُ كفّارَةً لخطايانا.
السرور، الرضى.
يو ٣: ١٦ لأنَّهُ هكذا أحَبَّ اللهُ العالَمَ حتَّى بَذَلَ ابنَهُ الوَحيدَ، لكَيْ لا يَهلِكَ كُلُّ مَنْ يؤمِنُ بهِ، بل تكونُ لهُ الحياةُ الأبديَّةُ.
٢كو ٥: ١٩ أيْ إنَّ اللهَ كانَ في المَسيحِ مُصالِحًا العالَمَ لنَفسِهِ، غَيرَ حاسِبٍ لهُمْ خطاياهُمْ، وواضِعًا فينا كلِمَةَ المُصالَحَةِ.
أف ٢: ٤، ٧ اللهُ الّذي هو غَنيٌّ في الرَّحمَةِ، مِنْ أجلِ مَحَبَّتِهِ الكَثيرَةِ الّتي أحَبَّنا بها،ليُظهِرَ في الدُّهورِ الآتيَةِ غِنَى نِعمَتِهِ الفائقَ، باللُّطفِ علَينا في المَسيحِ يَسوعَ.
٢تس ٢: ١٦ ورَبُّنا نَفسُهُ يَسوعُ المَسيحُ، واللهُ أبونا الّذي أحَبَّنا وأعطانا عَزاءً أبديًّا ورَجاءً صالِحًا بالنِّعمَةِ،
١يو ٤: ٩، ١٠ بهذا أُظهِرَتْ مَحَبَّةُ اللهِ فينا: أنَّ اللهَ قد أرسَلَ ابنَهُ الوَحيدَ إلَى العالَمِ لكَيْ نَحيا بهِ.في هذا هي المَحَبَّةُ: ليس أنَّنا نَحنُ أحبَبنا اللهَ، بل أنَّهُ هو أحَبَّنا، وأرسَلَ ابنَهُ كفّارَةً لخطايانا.
تم النسخ
تمت الاضافة الى اعجاباتك
تم حفظ التعليق بنجاح
اسم الموضوع قصير
حدث خطأ؛ الرجاء المحاولة مرة اخرى
تم انشاء موضوع جديد
تم الإضافة إلى الموضوع
تم الإزالة من الموضوع
لقد وصلت الى الحد الاقصى لعدد الحروف
حفظ التعليق
لم يتم حفظ التعليق، هل تريد تأكيد الحفظ؟
تم النسخ
تم نسخ التعليق بنجاح
حذف التعليق
هل أنت متأكد أنك تريد حذف هذا التعليق؟
تم حذف التعليق بنجاح
تعديل الموضوع
تم تعديل اسم الموضوع بنجاح
تم حذف الموضوع بنجاح
حذف الموضوع
هل أنت متأكد من رغبتك في حذف هذا الموضوع؟